آحَادِيث عَن فَضل الصَبر عَلىَ المَصَائِبِ
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
آحَادِيث عَن فَضل الصَبر عَلىَ المَصَائِبِ
الحمد لله ، نحمده و نستعينه ، و نستغفره ، و نعوذ بالله
من شرور انفسنا و من سيئات أعمالنا ، من يهده الله فلا مضل له
و من يضلل فلا هادي له ، و أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، و أن محمدا
عبده و رسوله صلى الله عليه و على آله و أصحابه و من تبعهم
بإحسان الى يوم الديـــن و سلم تسليما كثيرا
1-عن أبي يحيى صهيب بن سنانٍ رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
(عجباً لأمر المؤمن كله له خير، وليس ذلك لأحد إلا للمؤمن،
إن أصابته سراء شكر فكان خيراً له، وإن أصابته ضراء صبر فكان خيراً له) رواه مسلم
2-وعن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
ومن يتصبر يصبره الله، فما أعطي أحد عطاءً خيراً من الصبر) متفق عليه.
3-عن أبي هريرة قال:قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
((ما يصيب المؤمن من نصبٍ، ولا وصبٍ ولاهمٍ، ولا حزنٍ ولا أذى ولا غم،
حتى الشوكة يشاكها، إلا كفر الله بها من خطاياه)) متفق عليه
4-وري عن النبي صلى الله عليه وسلم
( (إذا أراد الله بعبده الخير عجل له العقوبة في الدنيا،
وإذا أراد الله بعبده الشر أمسك عنه بذنبه، حتى يوافى به يوم القيامة))رواه الترمذي
5- عن النبي صلى الله عليه وسلم( (إن عظم الجزاء مع عظم البلاء،
وإن الله إذا أحب قوماً ابتلاهم، فمن رضي فله الرضا ومن سخط فله السخط) رواه الترمذي وقال: حديث حسن.
6- عن النبي صلى الله عليه وسلم((ما يزال البلاء بالمؤمن والمؤمنة،
في نفسه وولده وماله، حتى يلقى الله وما عليه خطيئة) رواه الترمذي وقال: حديث حسن صحيح
7-عن النبي صلى الله عليه وسلم(فما يبرح البلاء في العبد، حتى يمشي على الأرض وما عليه خطيئة)
رواه ابن ماجة و ابن أبي الدنيا و الترمذي وقال: حديث حسن صحيح،
(عجباً لأمر المؤمن كله له خير، وليس ذلك لأحد إلا للمؤمن،
إن أصابته سراء شكر فكان خيراً له، وإن أصابته ضراء صبر فكان خيراً له) رواه مسلم
2-وعن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
ومن يتصبر يصبره الله، فما أعطي أحد عطاءً خيراً من الصبر) متفق عليه.
3-عن أبي هريرة قال:قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
((ما يصيب المؤمن من نصبٍ، ولا وصبٍ ولاهمٍ، ولا حزنٍ ولا أذى ولا غم،
حتى الشوكة يشاكها، إلا كفر الله بها من خطاياه)) متفق عليه
4-وري عن النبي صلى الله عليه وسلم
( (إذا أراد الله بعبده الخير عجل له العقوبة في الدنيا،
وإذا أراد الله بعبده الشر أمسك عنه بذنبه، حتى يوافى به يوم القيامة))رواه الترمذي
5- عن النبي صلى الله عليه وسلم( (إن عظم الجزاء مع عظم البلاء،
وإن الله إذا أحب قوماً ابتلاهم، فمن رضي فله الرضا ومن سخط فله السخط) رواه الترمذي وقال: حديث حسن.
6- عن النبي صلى الله عليه وسلم((ما يزال البلاء بالمؤمن والمؤمنة،
في نفسه وولده وماله، حتى يلقى الله وما عليه خطيئة) رواه الترمذي وقال: حديث حسن صحيح
7-عن النبي صلى الله عليه وسلم(فما يبرح البلاء في العبد، حتى يمشي على الأرض وما عليه خطيئة)
رواه ابن ماجة و ابن أبي الدنيا و الترمذي وقال: حديث حسن صحيح،
رد: آحَادِيث عَن فَضل الصَبر عَلىَ المَصَائِبِ
جَزآكـِ الله جَنةٌ عَرضُهآ آلسَموآتَ وَ الآرضْ
وبآرَكـَ الله فيكـ عَ آلمَوضوعْ
آسْآل الله آنْ يعَطرْ آيآمكـ بآلريآحينْ
دمْت بـِ طآعَة الله .
اخوكم انور ابو البصل
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى