آخِر خَمسُ دَقَائقْ قَبْلَ المَوْت للشَيْخ حَازِم شُومَان
صفحة 1 من اصل 1
آخِر خَمسُ دَقَائقْ قَبْلَ المَوْت للشَيْخ حَازِم شُومَان
إن الحمد لله ، نحمده ونستعينه ، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ، وسيئات أعمالنا ،
من يهده الله فلا مضل له ، ومن يضلل فلا هادي له ،
وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له ،
وأشهد أن محمدا عبده ورسوله
اخوانى واخواتى الفضليات كم من عاصٍ يمسي ويصبح ضاحكاً .
. وربه من فوقه يلعنه .. والملائكة تبغضه .. والصالحون يدعون عليه
.. والنار تشتاق إليه .. أتم الله له سمعه
وبصره .. وسلم له عقله وفكره .. فبارز ربه بالعصيان .. وصار من أنصار
الشيطان .. يعصي ولا يتوب .. ويتتبع الشهوات والذنوب .. عجباً .. ينعم
الله عليك وتعصيه بنعمه .. هب أنك كنت مشلولاً مقعداً .. أو مريضاً
مجهداً .. أو مسلوب السمع والبصر .. فكيف يكون حالك ؟!
محاضرة : آخِر خَمسُ دَقَائقْ قَبْلَ المَوْت
للشيخ : حَازِم شُومَان
التحميـــــــل
|~| بِسمِ الله مِنْ هُنَا |~|
مواضيع مماثلة
» مَقْطَع: الشَّبَاب وَ الحُب د حَازم شُومَان
» حَصريًا المُصْحَف كَامِلا للشَيْخ مُحَمَّد ِجبْريل برَابط مُبَاشِرمِنْ رَفْعِي
» الشَّبَاب وَ الحُب يُوسف وَ إمرَأة العَزيز د حَازم شُومَان
» حَصريًا المُصْحَف كَامِلا للشَيْخ مُحَمَّد ِجبْريل برَابط مُبَاشِرمِنْ رَفْعِي
» الشَّبَاب وَ الحُب يُوسف وَ إمرَأة العَزيز د حَازم شُومَان
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى